حث معالي وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان، السيد ختار ولد الشيباني عمال الوكالة الموريتانية للأنباء على مضاعفة الجهود لتطوير المحتوى الإعلامي الوطني، واحترام الدوام الرسمي، وترشيد المال العام.
قالت محامية الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز سندريللا مرهج إن موكلها رفض موضوع اللجوء السياسي الذي حصلت له عليه من دولة أجنبية.
وقالت المحامية اللبنانية إن ولد عبد العزيز "رفض حتى البحث في الموضوع جازما أنه يتمنى عدم إثارة فكرة ترك موريتانيا لا من قريب ولا من بعيد، لا في الحاضر ولا في المستقبل".
لا شك أن العديد من سكان موريتانيا تعود أصولهم إلى المشرق العربي، ضمن هجرتين شهيرتين، إحداهما بعد انهيار سد مأرب إذ هاجرت مجموعات حميرية وتوقفت رحلتها الطويلة في بلاد شنقيط، فيما تمثلت الأخرى في هجرة المعاقلة الحسَّانيين من الجزيرة العربية إلى الصحراء الكبرى، أو ما سيعرف لاحقا بموريتانيا.
لقد تم تأكيد صحة ذلك الخبر المفاجئ، الذي حدث في الأيام الأخيرة الماضية من قبل مصادر موثوقة.
نعم لقد رفضت الولايات المتحدة، التي توزع مئات تأشيرات دخول أراضيها للمهاجرين، بحجة طلب اللجوء السياسي هربًا من الاضطهاد المزعوم في بلادهم، منح رئيس الدبلوماسية الموريتانية محمد سالم ولد مرزوق التأشيرة، لأسباب لا تزال غامضة للغاية
في حادثة غريبة، شهدت إحدى القرى الهندية إقدام فيل عملاق بالهجوم على سيدة سبعينية ودعسها مما تسبب في موتها.
وتعرضت السيدة الهندية، مايا مورمو، البالغة من العمر 70 عاماً لهجوم من قبل فيل ضخم، بينما كانت تنقل الماء لمنزلها في قرية رايبال بولاية جهارخاند الهندية، ليسفر الهجوم عن وفاة السيدة بعد فشل الفريق الطبي في إنقاذها.
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، اليوم االاثنين أن كميات من الأمطار تساقطت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية على مناطق متفرقة من البلاد وذلك على النحو التالي:
أن رسوب أكثر من 90% من المشاركين يمثل«أخطر مؤشرات فقدان المناعة في جسد تعليمنا». هذا قاله حزب الصواب الذي يري أنه من الواجب ان تبدأ ما وصفه بالمبادرة التعليمية بوقف تكرار فشلنا في تدبير الباكالوريا.
غادر الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، نواكشوط زوال اليوم الاثنين متوجها إلى أبيدجان، عاصمة الكوت ديفوار، للمشاركة في المنتدى الإفريقي السنوي للرؤساء التنفيذيين.
أمام تنامي ظاهرة استغلال التبرعات الخيرية في أعمال النصب والاحتيال، شرع البرلمان المغربي في مناقشة مشروع قانون لتنظيم هذه العملية وقطع الطريق أمام مستخدمي غطاء "الإحسان" لتحقيق الاغتناء غير المشروع.