اعتبر رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم باتريس موتسيبي يوم الثلاثاء بوهران، أن النسخة السابعة من بطولة أمم إفريقيا لكرة القدم للاعبين المحليين (شان 2022) المقامة بالجزائر هي "الأفضل من جميع الطبعات السابقة على الإطلاق".
حقق المنتخب الموريتاني تأهلاً تاريخياً للدور الربع النهائي من مسابقة كأس أفريقيا للاعبين المحليين، الجارية وقائعها في الجزائر إلى غاية 4 فبراير/ شباط المقبل، وهذا بعد الفوز على نظيره منتخب مالي بهدف نظيف، الثلاثاء، على ملعب "ميلود هدفي" في وهران.
لليوم الثالث على التوالي تواصلت الإدانات العربية والإسلامية، الثلاثاء، رفضا لسماح السويد لسياسي دنماركي متطرف بإحراق نسخة من القرآن الكريم في العاصمة ستوكهولم، مع دعوات إلى سن قوانين في الغرب تجرم العداء للإسلام والمسلمين (الإسلاموفوبيا).
زارت جانيت يلين، وزيرة الخزانة الأمريكية، اليوم السبت، منزل ملون بألوان السلمون في جزيرة قبالة السنغال، تُعد واحدة من أكثر الرموز المعترف بها لأهوال تجارة الرقيق في المحيط الأطلسي، التي حاصرت لأجيال عشرات الملايين من الأفارقة، حسبما ذكرت وكالة "رويترز".
استقبلت وزارة الخارية الموريتانية ولأول مرة خلال يوم واحد ( يوم الجمعة 20 يناير 2023 ) في نواكشوط، كلا من سفير المملكة المغربية حميد شبار، و سفير الجمهورية الجزائرية محمد بن عتو.
استغلّ الرّئيس الجزائري عبد المجيد تبون موعد انتخاب أمين عام جديد لجبهة البوليساريو الانفصالية ليؤكد دعم بلاده جمهورية الوهم في مشروعها التخريبي في المنطقة، مبرزا أن بلاده “لن تتخلى عن الصحراء”، على حد تعبيره.
استهل منتخب موريتانيا مشواره في بطولة كأس الأمم الأفريقية للاعبين المحليين، بتعادل سلبي مخيب أمام نظيره الأنغولي، ضمن المجموعة الرابعة، في المواجهة التي جمعت الفريقين، اليوم الجمعة على ملعب "ميلود هدفي" بمدينة وهران غربي الجزائر.
قادت التحولات التي شهدتها منطقة الساحل الأفريقي في العقد الأخير إلى تغير المشهد الجيوستراتيجي لدول المنطقة، فمنذ بداية سلسلة الانقلابات في مالي وتدهور الوضع الأمني في بوركينا فاسو، وتراجع الدور الفرنسي في جنوب الصحراء، ظهر لاعبون جدد تتقدمهم روسيا الطامحة إلى موضع قدم وكذلك الصين وتركيا وإن بمستوى أقل.
كأنّه خط الاستواء الجديد، إنه ليس ذلك الخط الجغرافي، بل حزام النار الذي بات يحيط بالقارة الأفريقية من الماء إلى الماء، من شاطئ الأطلسي إلى شاطئ المحيط الهندي. ولقد امتدّ حزام النار إلى مناطق جديدة داخل الدول التي تعاني الإرهاب والاقتتال، ثم إلى دول أخرى لم تكن من قبل على خريطة الإرهاب، وليست موزمبيق إلاّ نموذجاً لذلك الإرهاب الجديد.