يشهد البرلمان هذه الأيام أزمة حادة بين الرئيس الشيخ ولد بايه والمسير خطاري ولد حمادي، حيث يرفض الأخير تفويضا من الرئيس لأحد مستشاريه.
وتعود الأزمة إلى تعيين ولد بايه لوزير التشغيل السابق محمد الأمين ولد المامي مستشارا له، قبل أن يتنازل له عن صلاحيته في توقيع الشيكات إلى جانب توقيع مسير البرلمان.