أعلنت الرئاسة الفرنسية الثلاثاء مقتل 13 عسكريا ضمن قوة برخان في مالي إثر حادث تصادم مروحيتين خلال مهمة ضد الجهاديين الاثنين. وأحيا الرئيس إيمانويل ماكرون "بأقصى درجات الاحترام ذكرى هؤلاء الجنود من القوات البرية، وهم ستة ضباط وستة مساعدين وكابورال"، كما جاء في بيان نشره قصر الإليزيه. 

انتشرت معلومات تتعلق بأهم المآخذ التي قال ولد عبد العزيز إنه يأخذها على صديقه و رفق دربه الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني وفق ما حدث به وزيره الأول الأسبق ولد حدمين الذي سرب هذه المآخذ لبعض أصدقاءه

أعلن الوزير الأول السابق يحي ولد حدمين تمسكه بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية "باعتباره الحزب الحاكم في الجمهورية الإسلامية الموريتانية، و السند القوي لسياسة فخامة رئيس الجمهورية محمد بن الشيخ الغزواني الذي يعتبر المرجعية الحصرية له".

يقول المثل المشهور "من حفر بئرا لأخيه وقع فيه". وقد قال في اغشت 2005 الرئيس السابق معاوية ولد سيد احمد الطايع انه تفاجئ تماما بالانقلاب عليه لأن من قاموا به "هم أقرب المقربين مني ولم أشعر أبدا ولم أتخيل ولم يطرق ببالي أن عملية كهذه تقع أبدا لا لي ولا لأي رئيس آخر"

    أعلن مسؤول الإعلام في لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية النائب السابق سيدي أحمد ولد أحمد دعمه اللا مشروط للرئيس محمد ولد الغزواني، واعتباره المرجعية الوحيدة للحزب.

 نص تدوينة ولد محم على تويتر

فى تدوينة له على تويتر كتب الوزير السابق ورئيس حزب الاتحاد من اجل الجمهورية السابق عملنا سنين عددا على ان يكون هذ الحزب مشروعا وطنيا ةكنت اولنا

واضاف وكما دعمناك يوم كنت رمز وحدتنا ثق باننا بكل قوانا سنتصدى لك حين ترضي لنفسك بان تكون رمزا للتمرد على الشرعية الحزبية والدستورية

قال ولد عبد العزيز إنه سيظل متمسكاً بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، و بنفسه كمرجعية له حتى إن لم يبق في الحزب إلا شخص واحد.

أكدت اللجنة الوطنية لشباب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، تمسكها بالحزب و اعتبارها الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني "المرجعية الوحيدة".

و جاء في بيان صادر عن اللجنة "ان الأمور أخذت مسارا ما كان له أن يحصل". 

تعلن "اللجنة المكلفة بتسيير وتوزيع صندوق الدعم العمومي للصحافة الخاصة الموريتانية لسنة 2019"، عن فتح باب استقبال ملفات المؤسسات والهيئات الصحفية، الراغبة في الاستفادة من الدعم المخصص من ميزانية "وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان"  لسنة 2019.

أكدت مصادر في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية اعتراض الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز على قرار الرئيس محمد ولد الغزواني اعتماد نفسه مرجعية للحزب، واصفا القرار بأنه "غير دستوري".

وأكدت المصادر للأخبار أن ولد عبد العزيز أكد لمن التقاهم مضيه في ممارسة دوره السياسي، مشددا على أنه سيمضي فيه ولو بقي معه نائب واحد.