فى مثل هذا اليوم  عام 1975، عقد  اتفاق مدريد  بين كل من إسبانيا والمغرب وموريتانيا ، في أعقاب صدور الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية يوم 16 أكتوبر 1975 حولالصحراء ، بإعطاء إشارة انطلاق المسيرة الخضراء من قبل الملك المغربي الحسن الثاني،   للتعبير عن مدى تعلق الشعب المغربي باستكمال وحدته الترابية، غير أن بوليساريو والجزائر عارضتا هذا المسلسل.

يُنهي المنتخب الموريتاني تحضيراته لمواجهة نظيره المغربي، غدًا الجمعة، على ملعب مولاي عبد الله بالرباط، لحساب الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة إلى كأس أمم أفريقيا 2021.

وتحدث مدرب "المرابطون"، كورنتين مارتينس، عن المباراة في تصريحٍ لقناة "الرياضية الموريتانية"، حيث قال: "ككل معسكر تدريبي.. نحاول أن نكون متكملي الصفوف أكبر قدر ممكن"

 ـ نقل شاهد عيان أن خلافا حادا نشب  خلال اجتماع حزب الاتحاد من أجل الجمهورية البارحة بين أنصار رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني المطالبين باعتباره مرجعية للحزب و المتمسكين باستمرار النهج، و اعتبار ولد العزيز مرجعية للحزب.

  دعت جبهة البوليساريو إلى مقاطعة فنانة موريتانية كبيرة وحذرت بقية الفنانين فى موريتانيا من نفس المصير إذا هم حذوا حذوها أو قالوا مثل الذى قالت بشأن النزاع فى الصحراء.

قال الزعيم والمناضل الحقوقي السيد بيرام الداه أعبيدي إن لقاءه مع فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني تركز على ثلاثة محاور أساسية لابد من معالجتها لكي تتجه الدولة نحو ديمقراطية منصفة وحقيقية.

أكدت وزارة الصحة انها اتخذت كافة الإجراءات اللازمة لضمان السير المضطرد والمنتظم للخدمات الصحية القاعدية والمرجعية.

وأضافت في بيان حصلت الوكالة الموريتانية للأنباء على نسخة منه أن الاجراءات التي شرعت في تطبيقها تهدف الى حماية السكان حسبما يمليه عليها الواجب الديني والأخلاقي والقانوني.

وفيما يلي نص البيان :

أخيرا حصل محمدو ولد صلاحي، المهندس الموريتاني الشهير العائد من غوانتانامو بعد رحلة عذاب طويلة، على وثيقة سفره بعد 3 سنوات من الانتظار.

وأيضًا بعد الرفض الصريح والضمني الذي واجهت به سلطات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز كل مطالب ومناشدات ولد صلاحي.

رحلة العقدين

استقبل الوزير الأول السيد اسماعيل ولج بده ولدالشيخ سيديا صباح اليوم الأربعاء بمكتبه في الوزارة الأولى في نواكشوط سعادة السيد حميد شبار سفير المملكة المغربية الشقيقة في موريتانيا .

وتم خلال اللقاء بحث علاقات التعاون بين موريتانيا والمغرب والسبل الكفيلة بتطويرها.

وجرى اللقاء بحضور السيد سيدي ولد مولاي الزين، مدير ديوان الوزير الأول.

استجاب الرئيس ولد الغزواني دون تردد وبقلب رحب لطلب تقدم به اليه احمد والطايع يناشده فيه بعودة أخيه والرئيس السابق معاوية ولد سيد أحمد الطايع الي موطنه و استفادته من كل حقوقه طيلة السنوات التي امضاها في المنفي.

وتعهد الرئيس بحماية ولد الطايع وعناية الدول به كغيره من الرؤساء السابقين.