اكتفيتُ في مقال سابق بالتساؤل عما إذا كانت هناك حملة تشويش منظمة ضد رئيس الجمهورية وحكومته. أما في هذا المقال فقد قررت أن أتجاوز مرحلة التساؤل، وأن أتبنى الفرضية القائلة بوجود حملة تشويش منظمة، وذلك بعد أصبح لدي من الأدلة ما يكفي لتبني هذه الفرضية.
ما ان تم تنصيب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وتشكيل حكومة الوزير الاول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا حتي بدأت الانشقاقات و الانتقادات والتذمر في صفوف اطر و منتخبي و رموز وشخصيات الاتحاد من اجل الجهمورية الحزب الحاكم من جهة و تشكيلات الاغلبية الرئاسية من جهة أخري
كشفت الأجهزة الأمنية غموض ذبح طفلة بإحدى العشش بقرية بستاموني التابعة لمركز بلقاس، حيث قامت شقيقتها بذبحها انتقاماً منها لحب والدها الشديد لها ومعاملتها بشكل سيئ، بسبب شكاوي الطفلة القتيلة منها.
اجتمع المكتب التنفيذي لاتحاد قوى التقدم في دورة عادية أيام 16\ 17\ 18\19\ أغسطس 2019 برئاسة رئيسه محمد مولود.و كان جدول أعمال هذه الدورة من ثلاثة نقاط :
ولد إجاي يعرف القاصى و الدانى أنه بيدق ولد عبد العزيز ،بمختلف صيغ الابتزاز الضريبي،أيام كان مديرا للضرائب،و قد ركز فى هذا السياق الهابط الدنيئ على خصوم النظام،و طوع الكثيرين هو و سيد "الخزو"،الرئيس السابق، محمد ولد عبد العزيز،عبر هذا السبيل الوسخ الوضيع!.و أخذوا من هذا السبيل القذر الانتهازي، الكثير الكثير، من الثروات الحرام.و قد خلف ولد اجاي و عزيز،