
كان ترشيح ولد عزيز لرفيق دربه في العسكرية و الانقلابات محمد ولد الغزواني مفاجئاً بعض الشيء للمراقبين، بما انتابه من سرعة قطعت الطريق دون مواربة أمام مبادرة المأمورية الثالثة التي كان يقودها مقربون من الرئيس عزيز، من أمثال ابنته أسماء و زوجها محمد ولد امصبوع و مستشاره للتنصت و القرصنة احميده ولد اباه، و سيدي ولد التاه الذي كان موجودا حينها في موريتاني