
فتحت الخطوة التي أعلن عنها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، بعزمه حل حزب "تواصل"، الذراع السياسية لجماعة الإخوان، الباب حول تساؤلات بشأن ما إذا كانت دول عربية أخرى ستحذو حذو نواكشوط خاصة في ظل اعتبار عدة دول عربية على رأسها مصر والمملكة العربية السعودية، والإمارات للإخوان جماعة إرهابية.