استقبل رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز زوال اليوم الجمعة بالقصر الرئاسي في نواكشوط السيدة اربيها بنت عبد الودود، رئيسة اللجنة الوطنية لحقوق الانسان رفقة أعضاء اللجنة.
ظهرت خريطة موريتانيا باللون الأخضر لتنضم إلى قائمة دول العالم التى حصلت فيها المرأة على مناصب رفيعة فى الدولة كما لها وجود قوي بمراكز متقدمة فى شؤون تدبير البلاد.
بعد نحو 27 عاما على انتهاء الحرب الباردة بين المعسكرين؛ الغربي بقيادة أمريكا، والشرقي بقيادة الاتحاد السوفييتي (سابقا)، عاد إلى السطح حديث عن سباق للتفوق العسكري بين 9 دول تحتكر السلاح النووي؛ الأكثر فظاعة في العالم، وخصوصا واشنطن وموسكو.
عادت خلافة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي تنتهي ولايته الرئاسية الأخيرة منتصف السنة المقبلة إلى واجهة النقاش السياسي أمس إثر تفاعل كبير لتصريحاته أمام الأيام التشاورية لحزبه التي أكد فيها استمرار نظامه وعدم قبوله للفراغ وعدم أهلية المعارضة لخلافته.
قام المغرب أمس الخميس بفضح تناقضات الجزائر في ملف حقوق الإنسان، مؤكدا أن هذه الأخيرة (الجزائر) ليس لديها أية مصداقية للحديث عن حقوق الإنسان.
وأكد القائم بأعمال المملكة بجنيف حسن بوكيلي، خلال نقاش تفاعلي مع المندوب السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين أن "الوفد المغربي يستنكر عداء الجزائر للمغرب وصحرائه والذي حولته إلى عقيدة".
وفي السياق، قالت عضو البرلمان الموريتاني عن حزب التجمع للإصلاح والتنمية "تواصل"، زينب بنت التقي، لـ"العربي الجديد"، إنّ الطبيعة التقليدية للمجتمع الموريتاني تجعل النساء في الهامش بعيدات عن موقع قوة المال، وهو ما غيّب المرأة على المستوى الاقتصادي، إذ لا توجد سيدات أعمال بالمعنى الحقيقي والمتعارف عليه في البلد".
رغم ماتمتاز به موريتانيا من خيرات كالسمك و الحديد والمعادن النفيسة كالذهب والحديدوالنحاس إضافة إلى الغاز والبترول والثروة الحيوانية الكبيرة،واسمك إلا أنها مازالت مُتخلفة عن الركب فقيرة مع كل ماتمتلكه من ثروات.