
عبرت الجزائر عن رفضها لاستئناف العلاقات مع المغرب والعودة إلى “الوضع السابق”، ما قبل تاريخ 24 أغسطس الذي أعلنت فيه قطع علاقاتها مع الرباط، مستبعدة ذلك تماما في “الوقت الحاضر وفي المستقبل”، ووضعت حدا لكل “التكهنات” بخصوص وساطة دولية محتملة لتطبيع العلاقات مع الرباط.