
أنهت قوى «الحرية والتغيير» العصيان المدني الشامل الذي دعت إليه «حتى إسقاط المجلس العسكري»، دون تحقيق أيٍّ من الشروط التي وضعتها على طاولة الوساطة الإثيوبية للعودة إلى المفاوضات. هذا سيساعد العسكر على العودة إلى مرحلة ما قبل مجزرة فض الاعتصام، التي كشفت وجهه خارجياً