
بقلوب يملؤها الحزن والإيمان، نودّع أختنا الغالية فاطمة منت لبات ولد الصوفي، من كانت لنا أختًا في المحبة والقرب، بطيبتها، وبسمتها، وحنانها الذي لا يُنسى.
فاطمة كانت من أولئك الناس الذين يحبون الناس بصدق، ويُحبهم كل من اقترب منهم. رحلت بهدوء، كما كانت تعيش، تاركة أثرًا طيبًا في القلوب.