
أفادت مصادر غير متطابقة بأن قرار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قررعدم التوقيع لدى إدارة الأمن يوم امس الاحد 20 يونيو والعودة الي منزله لسببين رئيسين لا علاقة لهما بما ادلي به من تبريرات علي صفحته الفيسبوكية من قبيل ما أسماه "حرصه على عدم التسبب لأفراد هذا الشعب في المزيد من المعاناة" وهو الذي عاش في عشريته اسوء الظروف علي الاطلاق ولاقي شتي انو