رفض الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، الإجابة عن سؤال متعلق بمصدر ثروته، خلال مؤتمر صحفي عقده أمس الخميس، وقال إنه "لن يكشف الأسرار" حول مصدر ثروته.
أكد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز أنه ليست متفائلا بخصوص استعادة علاقته مع الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني، مردفا أن ما يؤكده هو أنه سيدافع عن حقوقه عامة، وعن حقه في ممارسة السياسية.
وأضاف ولد عبد العزيز أنه سيبقى لديه أمل، لأن الحياة لا بد لها من أمل.
وصف الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، لجنة التحقيق التي شكلها البرلمان للتحقيق في فترة حكمه بأنها لجنة مكلفة بتصفية الحسابات وتشويه سمعته كرئيس سابق.
وقال ولد عبد العزيز في مؤتمر صحفي بنواكشوط في وقت متأخر من مساء الخميس، إن تشويهه بات ضمن "برنامج النظام الحالي".
أعلن الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، أنه يتعرض لهجوم واتهامات باطلة بالفساد بسبب أزمة مرجعية الحزب الحاكم التي نشبت بينه وبين الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني، وأكد ان "اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق مخادعة ومزورة وتعمل على تصفية الحسابات معه".
تداول الموريتانيون الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لوزير الشباب برفقة مجموعة من المزارعين في قرية نائية من «مثلث الفقر»، وإن كان أغلب المعلقين قد استحسنوا تصرف الوزير، وصفها آخرون بأنها «دعاية».
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من الوطن، وذلك على النحو التالي:
لقد أوضحتُ في عدة مقالات سابقة، وبعضها تم نشره من قبل مغادرة الرئيس السابق للسلطة، بأن الرئيس السابق سيخرج من السلطة وهو لم يعد يمتلك أية ورقة ضغط، وبأن الورقة الوحيدة التي ستبقى لديه هي العلاقة القوية التي تربطه بصديقه الرئيس الجديد، ولذا فمن مصلحته الخاصة أن يعمل على تعزيز تلك العلاقة وعلى تقويتها، ولكن الذي حصل بعد ذلك كان أقرب إلى هدم الثقة وإضعا
نشر مواقع وثيقة تتضمن كل المعلومات المالية والفنية المتعلقة بفواتير شركة الكهرباء (سوميليك) التي تعود لمنازل ومؤسسات يملكها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لمدة سنوات دون أن تسدد أي أوقية والأخطر من ذلك أنها كانت لديها اشتراكات عادية لكنها غير مسجلة لدى مصالح الشركة الأمر الذي يجعلنا لاتستقبل أي فاتورة لكي يظل مظهرها طبيعي في حين أنها لاتسدد إستهلا
عزيز ومحاموه ... أخطر ما يواجهه الرئيس السابق هو فتاوى محاميه. فقد اعتمد على كلام ولد اشدو بأن شخصه محصن طيلة سنوات حكمه ولو اقترف أبشع الجرائم.
هذا ما يفهم من مقابلة ولد اشدو مع قناة الوطنية.