
قطعت موريتانيا الشك باليقين وقررت العبور نحو تعايش مع وباء الكوفيد، في خطوة تجسدت في وقف الفحوص وفتح المساجد والفنادق والمقاهي، والتركيز على الإصابات الحرجة.
وسجلت وزارة الصحة الموريتانية، في آخر حصيلة رسمية، 227 إصابة رفعت إجمالي الإصابات إلى 3519، تعافى منها 1074 مصاباً، وتوفي 115.