نشرت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية تحليلا بعنوان “لماذا يغازل الجميع موريتانيا؟” للباحث صامويل راماني، الزميل المشارك في المعهد الملكي للخدمات المتحدة (مقره لندن) ومؤلف كتاب “روسيا في أفريقيا”، أكد فيه أن حلف شمال ا
هم أحد الزوايا بسفر وكان في الحي أحد الفنانين يريد مرافقته والزاوى يرفض ذلك.. بعد إلحاح من الفنان اشترط عليه أن يحزم آلته ولايستعملها طوال سفرهما.. قبل الفنان الشرط لأن السفر مهم جدا له ولا يوجد بالحي من ينوي السفر قريبا..
تظهر معطيات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن موريتانيا عرفت أكثر من عشر هزات أرضية خلال العقود الثلاثة الأخيرة، كانت أقواها قبل تسع سنوات، وبلغت قوتها 4.5 درجة على مقياس ريختير، فيما كانت بعمق 10 كلم، وعلى بعد 38 كلم من مدينة الزويرات عاصمة ولاية تيرس الزمور.
كل ما على الأرض يهتز دون توقف، في الأجساد والأرواح وكذلك في الأشياء. لكن عندما تهتز الأرض، وتضرب حشرجتها ما فوقها، وتتهاوى السقوف التي تعتلي البنيان الحامية للبشر كباراً وصغاراً، تحل طامة الموت والدمار والرعب. الزلازل من ضربات الطبيعة التي لا يمكن رصدها وقياس درجاتها إلا بعد أن تضرب ضربتها وتكسر الحجر وتقتل وتجرح البشر.
شهدت القارة الأفريقية، في مناطقها الغربية خصوصاً، اكتشافات واعدة من النفط والغاز في السنوات الأخيرة؛ ما يكسبها أهمية متزايدة في سوق الطاقة العالمية مع احتدام التنافس على مصادر الطاقة وخطوط إمدادها، وتغير خريطة الطاقة العالمية نتيجة الحرب الدائرة في أوكرانيا، والتوتر المتزايد بين الصين والولايات المتحدة الأميركية.
إلى كل من يعبر عن آراء تصالحية ومتفائلة للغاية بشأن الوضع الحالي في موريتانيا، وذلك حقه الكامل، أقول أنني لن أتوقف عن التكرار، الي غاية اتخاذ الإجراءات المناسبة، أن الواقع أكثر تعقيدا بكثير، ان لم يكن اكثر عشوائية وأكثر خطورة.
تفرض الصراعات الراهنة في بلدان إفريقيا، وما يترتب عليها من نشاط الجماعات المتطرفة في هذه الدول، واحتدام الاستقطاب الدولي للقارة الإفريقية، إلى بحث الدول الكبرى عن شريك رئيسي داخل إفريقيا لمكافحة الإرهاب، وخلال الثلاث سنوات الماضية اتجهت الأنظار إلى موريتانيا بعد نجاحها في تطبيق استراتيجية شاملة لمواجهة الإرهاب رغم تمدده في الدول المجاورة لها والمخاوف
ترأس الدكتور محمد عثمان الخشت أستاذ فلسفة الدين والمذاهب الحديثة والمعاصرة ورئيس جامعة القاهرة، جلسة بعنوان "الحرية في المنظور الإسلامي" ضمن جلسات المؤتمر العلمي لرابطة الجامعات الإسلامية "تأطير الحريات وفق القيم الإسلامية ومبادئ القانون الدولي" والذي عقد بالمملكة المغربية بمقر الإيسيسكو، وبمشاركة هيئات ومجالس الإفتاء في العالم الإسلامي ورؤساء ومدراء
العبودية كلمة قاسية في قاموس اللغة، وتاريخ مظلم كريه حمل في جنباته العار على من أذنبوا في حق البشرية وأسسوا لفكر وممارسات العبودية؛ ذكريات مريرة في مكان، وممارسات قبيحة في مكان، وادعاءات مخجلة في مكان، وتبعات مهينة في مكان، ونضال مرير في مكان، وحركة من أجل الانعتاق التام في مكان لا يقبلون بمجرد وجودها أو تنامي فكرها وحراكها (آيرا) التي لا تريد لموريت