عندما أتحدث عن البنات فأنا أتحدث عن الحب والجمال والرقة والنعومة والرومانسية. إنها الأنثى الرقيقة والرفيقة أنها الابنة والأم والأخت والصديقة، رمز الحياء، وعنوان العفة ونعمة من نعم الله- عز وجل- علينا.

بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله على نبيه الكريم، شكرا السيد الرئيس، وأرحب بمعالي الوزير الأول  والسادة الوزراء أعضاء حكومته المحترمين، كما أحيي زمالئي النواب وأتمنى لهم مأمورية برلمانية موفقة ــ

سباق انتخابي رئاسي سابق لأوانه تتشكل ملامحه في المشهد السياسي بموريتانيا بعد إعلان بيلندا فال أول مترشحة لاستحقاق 2024 عزمها التقدم بملفها لخوض غمار التجربة.

مع بداية موسم الأمطار الواعد هذه السنة، وما يحمله من بشائر خير وفرح للمزارعين والمنمين ، فإنه من الواجب علينا كذلك أن نعد العدة للحيلولة دون تكرار مآسي الفيضانات التي تعرض لها المواطنون في المواسم السابقة ، سواء في العاصمة انواكشوط أو في غيرها من المدن التي شهدت تهاطلات غزيرة ، مثل سيلبابي وكيهيدي وانواذيبو وأكجوجت وأطار بالإضافة لمناطق أخرى تفاوتت ف

لقد اقنعت، في آخر المطاف إعادة تعيين كبار المسؤولين السابقين الذين تمت ترقيتهم في عهد عزيز الأخير  و تبادل السفراء، معظم المتشككين منا أن التغيير الذي طال تم انتظاره ليس ليوم غد

ومع ذلك، فقد تمت تبرئة و إعادة الاعتبار لبعض الشخصيات التي ذكرت اسمائها بشكل صريح في تقرير لجنة التحقيق البرلمانية.

من كوخ صغير متهالك صنعت الفتاة العشرينية فاطمة صمبه اعليوات الحدث في موريتانيا، وحوّلت قريتها المنسية والمرمية بين الرمال وسط ولاية الترارزة، شرق العاصمة نواكشوط، من ضيعة نائية شبه مهجورة إلى قرية مأهولة من كثرة الزائرين المهنئين والصحفيين والمصورين.

أكمل رئيس المحكمة المختصة في جرائم الفساد القاضي عمار محمد الأمين مساء الاثنين  الماضي الاستماع للوزير الأول الأسبق يحي ولد حدمين في ردوده على التهم الموجهة إليه، قبل أن يفتح الباب أمام النيابة العامة، ومحامي الأطراف في القضية لتقديم أسئلتهم.

يحتل بيت مال الزكاة الموريتاني "الزكاة الشرعية" مكانة مرموقة في برنامج الرئيس محمد الشيخ الغزواني في مأموريته الأولى "تعهدات"، الا انه لم يتم القيام بأي شيء حتى الآن في هذا الشأن! لماذا؟

أكمل رئيس المحكمة المختصة في جرائم الفساد القاضي عمار محمد الأمين مساء الاثنين الاستماع للوزير الأول الأسبق يحي ولد حدمين في ردوده على التهم الموجهة إليه، قبل أن يفتح الباب أمام النيابة العامة، ومحامي الأطراف في القضية لتقديم أسئلتهم.

"فارس واحد قض مضاجع الفرنسيين، وكبدهم من الخسائر والأرواح والسمعة ما لم تكبدهم قبائل بأسرها، ومع ذلك كان يعيش متدثرا بجلده، لا أحد يلقي له بالا ولا ينتبه له إن غاب أو حضر".

بهذه الجملة، أنهى الكاتب الموريتاني أحمد ولد سيدي صفحة التوطئة لروايته "الذيب"، الفائزة بالمرتبة الثانية في جائزة الشارقة هذا العام.