
كتب علي محمد الشرفاء الحمادي، مدير ديوان الرئاسة السابق بالإمارات، رسالة موجهة إلى الرئيس الفرنسي ماكرون، ردًا على ما ذكره الأخير بشأن أن الإسلام دين عنصري وداعم للإرهاب، وأنه يوجد على الساحة الدينية اسلامين أحدهما معتدل والثاني منعزل، وهو ما وصفه الحمادي بأنه "أمر يدعو للاستغراب والدهشة ويدل على سوء فهم لرسالة الإسلام التي تدعو للرحمة والعدل والحرية