تم العثور على جثة مواطن غيني، من قبل موظفي الخدمات الأرضية في مطار محمد الخامس في المغرب، اليوم الاثنين، خلف عجلة طائرة قادمة من عاصمة بلاده كوناكري. ووفقا لبيان لشركة الخطوط الملكية المغربية، فإن الشاب اختبأ بفتحة جهاز عجلات الهبوط في الطائرة.
تمكن الدرك في اعوينات الزبل شرق موريتانيا من إلقاء القبض على رجل محتال ينتحل صفة قاض وذالك بحيازته لبطاقة على أنها لسلك القضاء في حين أنها مجرد ورقة ملونة وضع عليها صورته ومعلوماته الشخصية ولاتحمل اي وجه شبه ببطاقة القاضي الرسمية،وحسب ماتوصلت اليه شبكة المراقب من معلومات فإن المشتبه به قام بعدة عمليات احتيالية ضحياه تجار واصحاب وكالات تأجير سيارات وغ
قالت المديرة السابقة لمركز الإستطباب الجهوي في نواذيبو الدكتورة زينب بنت حيدي إنها صرحت في برنامج تلفزيوني أيام كانت مديرة لمستشفى الصداقة للصحفية مغلاها الليلي تجربة تزوير الأدوية، ونزعت رداء رجال الأعمال ، وصرحت بأسماء الصيدليات التي كانت لها معها قصص والمرضى .
وقالت المديرة في تدوينة لها إن الوزير استدعاها ووبخها وخاطبها قائلا:
انتشر مقطع في مواقع التواصل الاجتاعي لفتاة عاريه تتمشى في احد شوارع الخبر وتم رصدها من احد الماره بالكاميراء الجوال عن طريق تطبيق سناب شات ويظهر شعار مدينة الخبر مما يوكد حصه وقوع الحادثه في مدينة الخبر بالامس
اعتقلت الشرطة المغربية زوجين بمدينة طنجة، بعد إقدامهما على قطع العضو الذكري لشاب في العشرين، عقابًا على تحرشه بالزوجة.
وحسب موقع "الأول" المغربي، أقدم الشاب العشريني على التحرش بالمرأة أمام بيتها، فأمسك به الزوج بمساعدة زوجته، واحتجزاه ، ثم نفذا عقابهما الشديد.
كشف المتحدث الإعلامي باسم شرطة مكة، أن مقتل اللواء في الحرس الملكي السعودي، عبدالعزيز الفغم، جاء بنيران أطلقها صديقه، خلال زيارة لمنزل صديقه في جدة ، وقد نقلت وكالة الأنباء السعودية ما يلى :
إسراء غريب شابة فلسطينية أنيقة من بلدة بيت ساحور (قرب بيت لحم) عمرها 21 عاماً وتعمل في صالون تجميل.. بدأت قصتها قبل أشهر قليلة عندما تقدم شاب لخطبتها وانتهت قصتها قبل أيام جثة في مشرحة على ذمة النيابة العامة الفلسطينية وسط اتهامات وجهها ناشطون على مواقع التواصل لأخيها بقتلها، إلا أن للعائلة رواية أخرى.
هاجمت عصابة لصوص تتكون من ثلاثة شبان مسؤولا بارزا على طريق اكجوجت قوسلبته مبلغ كبيرا كان بحوزته وهاتف فتاة كانت معه (ايفون) تحت تهديد السلاح حيث وضع احدهما سكينا في خاصرته و وضع الثاني سكينا على رقبة الفتاة بينما قام الثالث بالمفاوضات وجمع الغنيمة