
طالما استعذت بالله من شيخوخة ولد الشدو و شباب ولد حرمة الله.. و قد رأيت أن أجعل من هذه التعويذة وردا صباحياً بعد أن قرأت المقال الأخير للأفوكاتو العجوز، الذي كاد أن يخلع فيه صفات الذات الإلهية على ولد عبد العزيز، كما اعتبر فيه الانقلاب على سيدي ولد الشيخ عبد الله، أول رئيس مدني منتخب في بلادنا فتحاً ديمقراطيا و"حركة إصلاح".