
رغم أن التقرير النهائي للأيام التشاورية حول إصلاح التعليم اتسم بالارتباك والتمييع من أجل الإلتفاف على مخرجات الأيام التشاورية في مختلف ولايات الوطن التي طالبت بتدريس جميع المواد باللغة العربية فإن هذا التقرير قد نص بوضوح على أن " تدرس الفرنسية ابتداء من السنة الثانية بوصفها لغة تواصل مع إمكانية استخدامها لغة تدريس لبعض المواد العلمية."