
يبدو أن الفساد لايزال ينخر جسم الدولة الموريتانية بالرغم من الجهود الجبارة التي مكا فتئ يبذلها الرئيس ولد الغزواني منذ وصوله الي الحكم للقضاء علي هذا الداء العضال بعد ان قطع ثلث الطريق الصحيح مع التسيير المحكم والذي لا يخلو مع ذلك من نواقص، لملف العشرية.