يبدو ان المسيرة المظفرة لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا UPR لا ترضي بعض المرتزقة بل لا يهدئ لهم بال ولا راحة و هم يشاهدون بأم اعينهم الاتساع المتواصل لدائرة القواعد الجماهرية للحزب في جميع انحاء التراب الوطني.
أفادت مصادر غير متطابقة بأن قرار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قررعدم التوقيع لدى إدارة الأمن يوم امس الاحد 20 يونيو والعودة الي منزله لسببين رئيسين لا علاقة لهما بما ادلي به من تبريرات علي صفحته الفيسبوكية من قبيل ما أسماه "حرصه على عدم التسبب لأفراد هذا الشعب في المزيد من المعاناة" وهو الذي عاش في عشريته اسوء الظروف علي الاطلاق ولاقي شتي انو
خصصت الجمعية الوطنية جلستها العلنية التي عقدتها اليوم الاثنين 21 يونيو برئاسة السيد الشيخ ولد بايه، رئيس الجمعية، للاستماع لردود معالي وزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي، السيد محمد ماء العينين ولد أييه، على السؤال الشفهي الموجه له من طرف النائب محمد عبد الله ولد المختار حول التعليم لكونه الركيزة الأسياسية لكل تنمية وتقدم.
قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه قرر اليوم العودة إلى منزله دون التوقيع لدى إدارة الأمن، مبررا ذلك بحرصه "على عدم التسبب لأفراد هذا الشعب في المزيد من المعاناة".
لاحظ العديد من المرقبين للشأن الموريتاني، محاولات لتقويض المشاريع التنموية لنظام الرئيس محمد ولد الغزواني، التي سارع لتنفيذها ضمن برنامج "أولوياتي" الذي حصل بموجبه الرجل على ثقة الشعب الموريتاني في إنتخابات رئاسية شفافة.
شن عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" حملة هجوم قوية ضد الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني يتهمونه فيها بتكريس الانتقائية و المحسوبية و القبلية و كذلك بانفلات امني غير مسبوق
أكد معالي وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان، الناطق باسم الحكومة، السيد المختار ولد داهي، أن الحكومة بدأت مسارا تفاوضيا مازال ساريا مع شركة تازيازت لإصلاح كل الاختلالات وفق ثلاثة قواعد أساسية، هي: الشفافية والثقة مع الشركاء وتثبيتها، إضافة إلى الشراكة في المعادن وليس بيعها من خلال إشراف ثلاثة وزراء ( البترول والمالية والشؤون الاقتصا