
أن يقول لك أحدهم إن هناك بشرا يستعبدون حتى اليوم، ويعاملون كـ"رقيق"، ستظن أنها مجرد كذبة لا أساس لها من الصحة، بيد أن الأمر واقع.
فلا يزال البعض يعامل بتمييز عرقي وقبائلي، بل يصل إلى حد الحرمان من التعليم والتعيين في الوظائف الحكومية؛ إنهم الحراطون في موريتانيا.