قال الباحث الموريتاني، الحسن ولد ماديك، المعروف بمواقفه الداعمة للوحدة الترابية للمغرب إن “المملكة المغربية أكثر من شقيق يُجاورنا وهي العمق الاستراتيجي والحديقة الخلفية وشطرُ الأمن القومي لموريتانيا”.
كشف العديد من المحللين والمراقبين، علي ضوء المسار المتسارع و المفاجئ الذي يطبع منذ أيام ملف عشرية الفساد و رأس حربتها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، عن اتجاه النيابة العامة لتبرئته من كل التهم الموجهة اليه أو التخفيف منها بشكل كبير بالقدر الذي لا يستوجب المتابعة و لا يحيل دون الحصول علي الحقوق المدنية و السياسية.
أكد النائب البرلماني السابق، والقيادي في حزب "المقترح الجمهوري" الأرجنتيني، خورخي إنريكيز، أنه في عهد جلالة الملك محمد السادس تمكن المغرب من تعزيز دولة المؤسسات و إرساء تنافسية اقتصادية على المستوى القاري.
انتهى الجدل والنقاش الذي ثار طيلة الأشهر المنصرمة، وأصبح جميع أطياف المشهد السياسي أمام رؤية ومسار واضح ومحدد للمعالم، للانتخابات النيابية والبلدية القادمة، أي بمعنى آخر تحقق للجميع تحديد هدف وطني شامل، كلله التوافق السياسي، وهدف سياسي حزبي وهو التنافس في أجواء ديمقراطية وتحت سقف ضمانات مهمة، وبعون من الدولة.
تجنبا لمزيد من الاحتقان والتأويلات، تعمدت عدم التعليق في حينها على المشادات التي وقعت بين لاعبي المنتخبين الجزائري والمغربي عند انتهاء سلسلة ركلات الترجيح، وتتويج المنتخب الجزائري بكأس العرب للناشئين، اعتقادا مني بأن الأمر يتعلق بمجرد مناوشات عادية بين أطفال صغار تحدث في مباريات الكرة في كل مكان،
بالإجماع اتفقت ساكنة جهة الداخلة وادي الذهب بجميع اطيافها و اصنافها و قبائلها و انتماءاتها السياسية و الحزبية على الإعتراف للسياسي المحنك و البرلماني المميز و رجل الأعمال الناجح الحاج محمد الأمين حرمة الله أنه يخدم الشأن العام و يعمل بكل جهده لخدمة الساكنة و الجهة و المملكة المغربية بصفة عامة من خلال دفاعه عن مصالحها و عن قضيتنا الوطنية الأولى بكل
قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الأربعاء نستهلها من “الأحداث المغربية”، التي نشرت أن الجزائر رصدت 3 ملايين دولار في إطار حربها الدبلوماسية على المغرب بإفريقيا.
يبدو ان رجل الاعمال المرموق والملياردير الموريتاني بشكل عام و" الاينشيري" بشكل خاص، ليس من الرجال الذين يمكن انجاز ادني خدمة عامة او جماعية ناجحة في غيابهم. ذلك هو ما تبين لأصحاب مبادرة الأمين التنفيذي لحزب الإنصاف سيد محمد ولد عابدين ومنتخبي ولاية اينشيري من خلال المحضر الذي وزعته علي وسائل الاعلام.
قام الرحالة الإسكتلندي مونغو بارك برحلتين في أعماق غرب افريقيا كمبعوث من الجمعية الجغرافية في لندن ، (بعد وفاة مبعوثها الأول ميجر هيوغتون 1791 م في محاولته الوصول إلي تومبوكتو عبر تيشيت ) ، و تشجيع من وزارة المستعمرات الابريطانية في مهمة لتتبع مسير نهر النيجر و تحديد موقع المدينة الأسطورية تومبكتو مع التعرف علي شعوب المنطقة و مواردها الاقتصادية تمهيد