منظمة ( لا للارهاب الاوربيه ) تثنى على جهود موريتانيا التى اهلتها لتتصدر دول الساحل والصحراء بعد وفاه الفارس الجنرال التشادى الزعيم القوى الذي تمكن من تحجيم شراسه الارهاب وانتشاره وازدهاره على امتداد بقاع الساحل والصحراء.
بينما أكدت مجلة "جون أفريك" أن الملك المغربي، محمد السادس، سيكون حاضرا في قمة الجامعة العربية، المقررة بالجزائر في الأول من نوفمبر القادم، يتردد تساءل حول رمزية هذا الحضور إن تم، خصوصا وأن العلاقات مقطوعة بين البلدين، وإمكانية أن تكون هذه فرصة، لردم الهوة بين الجزائر والمغرب.
تعود إرهاصات السياسة، بالمفهوم الراهن، في موريتانيا إلى خمسينيات القرن الماضي وتحديداً للعام 1958 ، أو ما يُعرف محلياً باستفتاء OUI و NON ، الذي دافعت عنه وسوّقت له نخبةٌ مثقفة، استطاعت تعبئة المجتمع الأهلي ليستجيب للتحديات التي فرضتها نتائج الحرب العالمية الثانية، بوسائله التقليدية، التي لم تستطع الخروج عن إطار التكتلات القبلية بالمفهوم البدائي.
إن الحديث عن مهنة القضاء، وهو نفسه عن تاريخ ضبط التصرفات البشرية وتداخلها وتشعباها منذ نشأة المعمورة وبتطورها، تنوعت وتعددت المجتمعات ليتنامي ويعظم القضاء وأدواره داخلها بشكل خاص؛ حيث برزت اليوم السلطات القضائية والتنظيم المحكم للقضاة بشكلها الحالي في العالم وأصبحت نزعة التخصصات في صفوفها مسألة محورية لفض النزعات والقيام بالأدوار المناسبة في مختلف ال
تبدو موريتانيا على مشارف حقبة جديدة قد تتّسم بالبحبوحة، بعد زمن طويل عاشته على موارد مالية شحيحة جاءت من القطاع الزراعي التقليدي، ومن الصيد البحري الوفير، ومن كميات متواضعة من الذهب والحديد، أدخلت على البلاد عملات صعبة هي بأمسّ الحاجة إليها لتسيير شؤون الدولة، ولتغطية تكاليف استيراد المواد المتعددة التي تحتاج إليها موريتانيا، لاسيما السلع الغذائية وا
مقولة تتناقلها الأجيال إما بغرض التأسي والسلوان علي فقد جلل أو غاية تعذر بلوغها بفعل فاعلين ظلموا في ظن الخاسر أو لطي الضلوع علي "نافذ من الصبر يدمي كحز المُدي" أو لتحذير الغافل صاحب السطوة اليوم أو صاحب الكلم والقلم من مغبة سوء أعماله غدا مما سيكون مكنوناً في صحائف التأريخ.
ناقشت الصحف البريطانية بنسختيها الورقية والرقمية موضوعات متعددة من أبرزها: مستقبل العلاقات الأمريكية السعودية، ومزاعم ارتباط قطر بإنقاذ ممتلكات خاصة بكوشنر، وهل تُقدم ليز تراس على نقل السفارة البريطانية في إسرائيل إلى القدس؟.
قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه ليس "الوحيد الذي يملك المال في موريتانيا"، لكنه "الوحيد الذي يسأل عن ذلك"، مضيفا أنه عندما يمثل أمام العدالة فإنه سيشرح سبب ثرائه، وفي انتظار ذلك فإنه "ليس مضطرا للرد على أي كان حول أصل ممتلكاته".